مررت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوم على رؤوس
النخل . فقال " ما يصنع هؤلاء ؟ " فقالوا : يلقحونه . يجعلون الذكر في
الأنثى فيتلقح . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما أظن يغني ذلك شيئا
" قال فأخبروا بذلك فتركوه . فأخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك
فقال " إن كان ينفعهم ذلك فليصنعوه . فإني إنما ظننت ظنا . فلا تؤاخذوني
بالظن . ولكن إذا حدثتكم عن الله شيئا فخذوا به . فإني لن أكذب على الله عز
وجل " .
الراوي: طلحة بن عبيد الله التيمي - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2361
دلالة الحديث هو
: أن رجل الدين لربما لا يصيب في أمر من أمور الدنيا, فلو كان لا يعلم في
ذلك الأمر فسيكون الأمر مشكلة الإفتاء فيه وتدخل رجل الدين في أمور ليس
يعلمها (وكل إنسان يخطأ ويصيب ما هناك رجل كامل لا يخطأ أبدا) إذ يقول النبي (ص) نفسه :
209801 - كل ابن آدم خطاء ، وخير الخطائين التوابون
الراوي: أنس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن القطان - المصدر: الوهم والإيهام - الصفحة أو الرقم: 5/414
--------------------------------------------------------------------------------
24107 - كل بني آدم خطاء ، وخير الخطائين التوابون
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: إسناده قوي - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: بلوغ المرام - الصفحة أو الرقم: 439
(مصدر الاحاديث موقع الدرر السّنية: خانة الموسوعة الحديثية, والبحث بالكلمة )
220048 - فضل العلم خير من فضل العبادة
الراوي: حذيفة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: محمد جار الله الصعدي - المصدر: النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 217
85708 - فضل العلم أحب إلي من فضل العبادة ، و خير دينكم الورع (والورع هو تجنب الشبهة التي تشتبه على الإنسان في معلوميتها)
الراوي: سعد بن أبي وقاص و حذيفة بن اليمان - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4214