... آكابر وآكابر وآكابر وبين رغبتي وكبريائي قلبٌ مهترء مزقته آحلام سرمدية في ليالي شتاء
لا ترحم وعقل تربع على عرش الكرامه ..! أين أنت ..؟! أين أنت ..؟!
سؤال تتمتم به شفاهي قبل أن يكبلني الحنين بقيود صمتك القاسي ..
... قربك حريتي وفي ابتعادك سجني دون آرادتي ..! مالعمل إن عزمت على الرحيل ؟! .،
كم أمنية ستختنق وتموت ..! .،كم ثانية ستشهد بأنك تفننت قتلي بإحتراف ..! .،
كم ذرة آكسجين رأفت بحالي وحاولت الإبتعاد ..!
وقمة الألم بأني لا زلتُ على قيد الحياه وأتنفس رائحة الأموات ولا أمُيزها ..! //
الــآن وبعد كل ماحدث آختلفتُ كثيراً هـل من صلوات تُتلى لأعود آنــــا ؟!
مسكينة يا أنـــــا أحييته حُباً فأماتكِ كمداً ..