حينَ يصدمكـَ القدر بـ أناس ملكتهُمـْ بقلبك
ஓ♥ღ◦˚°ஓ♥ღ◦˚°
لن يشعر الجآرح بجرح المجروح
إلا إذا جُرِح بنفس الطريقه ..
حينما تسلم قلبك ..
وتعطيهم مفتاحهـ
وفجأه ترى بأنهم أضآعوآ مفتآحك
ودفنوآ قلبك في صفحآت مآضيهم . ..
ஓ♥ღ◦˚°ஓ♥ღ◦˚°
حينهآ تقر أن تنسحب من أرآضيهم
دون أن تترك كلمة وداع أو عتاب ...
ஓ♥ღ◦˚°ஓ♥ღ◦˚°
وتعلن انسحأبك من عآلمهم
وترك جرح غير قآبل أن يبرأ
وفجأه يجمعكم القدرُ و ترآهم من حولك
ويجمعكم مكان واحد
فترآودك تلك الذكريآت
ويعآودك ألم ذلك الجرح وينزف دون توقف
عندمأ ترى غيرك قد رسى على شطئآنهم
وأن قلوبهم ما عادت تحمل ذكرى أسمك
وعقولهم أبت أن تفتح للذكرى مجآل لذكراك
تحآول أن تغض بصرك عنهم
ودون ان تشعر ترى أنك تسترق النظر
لعيونهم ولكن يصدمك الواقع فلا ترى نفسك فيهآ ...
ஓ♥ღ◦˚°ஓ♥ღ◦˚°
وتقرر الهروب من الذكرى والبعد عن مراسيهم
ولكن دون جدوى لآنهم أصبحوآ قريبين منك حينمآ
تمنيتهم أن لا يكونوا كذلك . ..
ஓ♥ღ◦˚°ஓ♥ღ◦˚°
وفجأه تدور بهم الأيام ليكونوا في محلك
ويشعرون بمآ كنت تشعر ويعودون لك
باسطين كف الندم .ليعودوا لقلبك
ويتربعون على عرشه فتصدهم
وتريهم بأن عزة نفسك لن ترضى
رغم أن قلبك قد عفى عنهم
فتجنب عزيزي القارئ
أن تدوس على نفسك من أجل الغير و بالأخص لهذه الشخصيات وأن تضحي
وتسلمه مفآتيح سرك ...
أحترس عندما تختآر من سيتملك قلبك
ஓ♥ღ◦˚°ஓ♥ღ◦˚°
ومن وجهة نظري أنا
ليس الصديق من يقول أنا صديق ..
بل الصديق من تمثلت صورته في هذه الأبيات ،،
صديقي من يقاسمني همومي ... ويرمي بالعداوة من رمآني..
صديقي الذي يوم ضيقي تضايق ..و يسعى ليشاركني همومي و ضيقي.
إن نفترق فقلوبنا سيضمها بيت ... على سحب الإخاء عظــــــــــــيـــــم.
و إذا المشاغل كممت أفواهنا .....فسكوتنا بين القلوب سفــيـــر.
بالود نختصر المسافة بيننا........فالدرب بين الخافقين قصــير ..
و البعد حين نحب لا معنى له...و الكون حين نحب صغــــــير...