[أعمال يحبها الله في رمضان ....
أاآولآ ..*،
الجلوس بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس لذكر الله ثم صلاة الضحى
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( من صلى الصبح في جماعة ، ثم جلس في مصلاه يذكر الله
حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين ، كان له مثل أجر حجة وعمرة تامة )) قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم ((تامة تامة تامة )) رواه الترمذى
ثانيـ آ ..*،
الذكـر و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((
" ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، و أزكاها عند مليككم ، و أرفعها في درجاتكم ، و خير لكم من إنفاق
الذهب و الورق ، و خير لكم من أن تلقوا عدوكم ، فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم ؟
قالوا : بلى يا رسول الله قال )) ذكر الله " صحيح الإسناد
ثالثــ آ ..*،
الصدقـه و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((
إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى )) صحيح الترغيب
وروى البخارى عن ابن عباس رضى الله عنهما , كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجود
الناس , و كان أجود ما يكون فى رمضان حين يلقاة جبريل عليه السلام , و كان يلقاة كل ليلة فى
رمضان فيدارسة القرآن فلرسول الله صلى الله عليه و سلم أجود بالخير من الريح المرسلة .
رابعـ آ ..*،
عمـره رمضان و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( عمرة فى رمضان كحجه معى )) ( متفق عليه)
خامسـ آ ..*،
السحور و قد اجتمعت الأمة على استحبابة , فعن أنس رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله
عليه و سلم قال (( تسحروا فإن السحور بركة )) رواة البخارى و مسلم
سادسـ آ ..*،
تعجيل الفطر ،يستحب للصائم أن يُعجل الفطر متى تحقق غروب الشمس فعن سهل بن سعد
رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه و سلم قال (( لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر )) رواة
البخارى و مسلم .
و ينبغى ان يكون الفطر رُطبات وتراً فإن لم يجد فعلى الماء , فعن انس رضى الله عنه قال (( كان
رسول الله صلى الله عليه و سلم يُفطر على رطبات قبل أن يُصلى , فإن لم يكن فعلى تمرات ,
فإن لم تكن حسا حسوات من ماء )) رواة ابو داود و الحاكم و صححة الترمزى و حسنة .
سابعـ آ ..*،
الدعاء عند الفطر و أثناء الصيام ، روى ابن ماجة عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضى الله عنهما
أن النبى صلى الله عليه و سلم قال (( إن للصائم عند فطرة دعوة ما تُرد ))
و روى الترمزى بسند صحيح انه صلى الله عليه و سلم قال (( ثلاثة لا ترد دعوتهم : الصائم حتى
يفطر و الإمام العادل و المظلوم )) .
ثامنـ آ ..*،
السواك ، يستحب للصائم أن يتسوك أثناء الصوم و لا فرق بين اول النهار و آخرة
و قال الترمزى (( و لم ير الشافعى بالسواك , أول النهار و آخرة بأساً )) و كان النبى صلى الله
عليه و سلم يتسوك و هو صائم .
تاسعـ آ ..*،
الإجتهاد فى العبادة فى العشر الأواخر من رمضان
روى البخارى و مسلم عن عائشة رضى الله عنها أن النبى صلى الله عليه و سلم (( كان إذا دخل
العشر الأواخر أحيى الليل , و أيقظ أهلة , و شد المئزر )) و فى رواية مسلم (( كان يجتهد فى
العشر الأواخر ما لا يجتهد فى غيرة ))[/