.•» لا تجاملني وتخدعني «•. للنقـــاش،،

لا تجاملني بأخطائي و لكن صارحني بها

لكل منا في هذه الحياة أصدقاء و إخوة و أحبة

ولكـن ماذا لو كانو يجملون لنا أخطائنا بدلا من المواجهة
والصراحة

بحجة حبهم لنا وخوفهم من جرح مشاعرنا

فيغطون أخطائنا وهفواتنا وبدلا من تقديم النصيحة نلقى منهم التحفيز
والشكر

فنظن أنفسنا أننا في طريق الصحيح و نواصل المضي فيه حتى نصطدم بقوة

ونفيق على وقع صدمة و نعلم أننا كنا مخطئين ووقتها على من
نلقي لومنا ؟

على أنفسنا أم على الصديق الذي رآنا على خطأ و لم يصارحنا
به

و
يبدأ الصراع بيننا و بين أنفسنا و تتشتت أفكارنا

نحاول معرفة الاسباب وايجاد الحلول و هل نستطيع إعادة إصلاح ما
أفسدنا

الى متى هذه المراوغات ؟؟؟

من يجآمــلني ...و يزخــرف لي أخطآئي ...فقط لكســب رضآي

ليــس صديــقي آبداً

..._...

أشكـــرك على الطــرح الهآدف

مــوضوعــك يستآهل التقييــم

سلآمي ليــكْ

الله يجازيك خويا على مرورك الكريم وردك الاكرم و الله عندك كل الحق

يعطيك العافية

شكرا خويا ضياء

شكرا ليك انت على تنويرك الموضوع بالزيارة

العفوووو

و الله انا الحاجة لمنحبهاش في الاصدقاء هي كيكون مكانش الصدق بيناتهم
بالنسبة ليا انا و اصدقائي كل السلبيات و الايجابيات نقولوها ميهموناش المشاعر.

مشكور موضوع قمة التالق

في الحقيقة الصراحة شيء صعب و قليل من يتقبلها انا واجهت المشاكل و ضيعت الكثير من الاصدقاء بسبب اني ناصحتهم بسلبياتهم فاصبحوا يتجاهلونني......
الاغلبية تفهم هذا و كانه معايرة؟؟؟؟؟؟
قال الرسول الكريم"لا خير في قوم لا يتناصحون و لا يقبلون النصيحة"

شكلرا على هذا الموضوع القيم جزاك الله الف خير

شكرا لك على موضوعك الرائع والمميز اخي ضياء